بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة بدئت في المرحلة الثاني متوسط عندما كنا أنا وابن جيراني نتبادل الواجبات بدأت قصة حب كان بيت يسكن جوار بيتنا كانت غرفة محمد مقابل غرفتي كأنه يفتح النافذة التي تطل على غرفتي ويبدأ بل قرائه لكي يسمعني أنا كنت أحبه كثيرا ولأكن لا استطيع الإفصاح لهو وهو كذالك حتى بدئت المر حلى الثالث متوسط بدء بل تلميح بواسطة ألكتابه على الدفتر وان كذالك حتى أته في يوم من الأيام قال لي ممكن نتكلم قلة لهو تفضل قال لاستطيع هنا أن أتكلم ممكن نتكلم في الموبايل فطلب اخذ مني رقم الموبايل وفي الساعة الحادية عشر أنتصل بي وقال أنا محمد قلت لهو آهلان ببك ماهر الموضوع الذي اشغل بالك قال أنتي أنا نعم لماذا قال من زمان وأنا أفكر ببك ولأكن لم تحسي بي وما أدراك أني لم أحس ولأكن انتظر أن تصارحني أنت بدئه في الكلام الجميل الذي كان من زمان يخفي في قلبه وان كذالك بدئت القصه الحقيقية عندما كنا نتكلم وجه لوجه أمام النافذة لا أنام إلى على صوته الجميل وعندما أصحا أصحه على صوته الجميل نذهب إلى المدرس أنا وأختي وصديقتي وكان هو يلاحقنا حتى أصل إلى المدرسة وعندما اخرج اجدهو قرب المدرسة ينتظرني كان إنسان جميل ورائع لابتسامه لا تفارق شفتاه كأنه إنسان جميل الوجه والمنضر كان عندما يتحدث معي اشعر في عالم ثاني كان طالب مشتهد جداً كان غلبن ما يتحدث عن المستقبل كان بوده دخول كلية الطب وفي الأسرة الجميلة وفي بداية المر حلى الرابع علمي عندما ذهب يوصلني إلى المدرسة وعاد إلى المدرسة سمعنا انفجار فضيع كل شي كان في بالي إلى الفراق نعم الفراق عندما عت إلى البت ووجدت الناس في بيت جيرانه عندما سئلت ماذا يحصل قالت لي أمي محمد مات في الانفجار أغميه علي لم اصدق كل ضني أم تتلاطف معي لأن كانت أمي تعلم في حب مع محمد نعم مات محمد وماتت أحلامه الجميلة لم تزل صورته في بالي لم يحلو في عيني إنسان ثاني وألان كم مشتاقة لهو واتمنا لو أراه مره واحده ولو في المنام لا تزال الرسائل الجميلة في هاتفي وكم أحبة وكنت صادقه مع احى ايام حياتي الجميلة قضيتها معه ألان لا استطيع النوم الى على ذكراه الجميلة ..
هذه قصتي معه محمد الذي كل جرمه انهو كان إنسان لهو طموح هذا حال كثير من الشباب الورود الذي ماتوا بسبب الإرهاب العين أرجو من يقره هذه القصة يقره الفاتحة على روح جميع شباب العراق ومحمد عذروني إذا أطلت في الكتاب أو خطأت لأني أول مره اكتب هذه القصة ...
أختكم الحزينة....
هذه القصة بدئت في المرحلة الثاني متوسط عندما كنا أنا وابن جيراني نتبادل الواجبات بدأت قصة حب كان بيت يسكن جوار بيتنا كانت غرفة محمد مقابل غرفتي كأنه يفتح النافذة التي تطل على غرفتي ويبدأ بل قرائه لكي يسمعني أنا كنت أحبه كثيرا ولأكن لا استطيع الإفصاح لهو وهو كذالك حتى بدئت المر حلى الثالث متوسط بدء بل تلميح بواسطة ألكتابه على الدفتر وان كذالك حتى أته في يوم من الأيام قال لي ممكن نتكلم قلة لهو تفضل قال لاستطيع هنا أن أتكلم ممكن نتكلم في الموبايل فطلب اخذ مني رقم الموبايل وفي الساعة الحادية عشر أنتصل بي وقال أنا محمد قلت لهو آهلان ببك ماهر الموضوع الذي اشغل بالك قال أنتي أنا نعم لماذا قال من زمان وأنا أفكر ببك ولأكن لم تحسي بي وما أدراك أني لم أحس ولأكن انتظر أن تصارحني أنت بدئه في الكلام الجميل الذي كان من زمان يخفي في قلبه وان كذالك بدئت القصه الحقيقية عندما كنا نتكلم وجه لوجه أمام النافذة لا أنام إلى على صوته الجميل وعندما أصحا أصحه على صوته الجميل نذهب إلى المدرس أنا وأختي وصديقتي وكان هو يلاحقنا حتى أصل إلى المدرسة وعندما اخرج اجدهو قرب المدرسة ينتظرني كان إنسان جميل ورائع لابتسامه لا تفارق شفتاه كأنه إنسان جميل الوجه والمنضر كان عندما يتحدث معي اشعر في عالم ثاني كان طالب مشتهد جداً كان غلبن ما يتحدث عن المستقبل كان بوده دخول كلية الطب وفي الأسرة الجميلة وفي بداية المر حلى الرابع علمي عندما ذهب يوصلني إلى المدرسة وعاد إلى المدرسة سمعنا انفجار فضيع كل شي كان في بالي إلى الفراق نعم الفراق عندما عت إلى البت ووجدت الناس في بيت جيرانه عندما سئلت ماذا يحصل قالت لي أمي محمد مات في الانفجار أغميه علي لم اصدق كل ضني أم تتلاطف معي لأن كانت أمي تعلم في حب مع محمد نعم مات محمد وماتت أحلامه الجميلة لم تزل صورته في بالي لم يحلو في عيني إنسان ثاني وألان كم مشتاقة لهو واتمنا لو أراه مره واحده ولو في المنام لا تزال الرسائل الجميلة في هاتفي وكم أحبة وكنت صادقه مع احى ايام حياتي الجميلة قضيتها معه ألان لا استطيع النوم الى على ذكراه الجميلة ..
هذه قصتي معه محمد الذي كل جرمه انهو كان إنسان لهو طموح هذا حال كثير من الشباب الورود الذي ماتوا بسبب الإرهاب العين أرجو من يقره هذه القصة يقره الفاتحة على روح جميع شباب العراق ومحمد عذروني إذا أطلت في الكتاب أو خطأت لأني أول مره اكتب هذه القصة ...
أختكم الحزينة....