من انتخب المفسدين يازوار الاربعين ؟؟؟
في احد الايام وانا اشاهد مايسمى بالقنوات الشيعية وهي تبث النقل المباشر لزوار كربلاء وهم يقطعون مئات الكيلومترات مشيا على الاقدام نساء ورجالا
ومع مايرافق هذا المسير من صعوبة السير والبرد الشديد والمفخخات وو....
فقلت مااجمله من منظر وما اروعه من موقف في خط الحسين (عليه السلام) بحيث ان عدد الزائرين وصل الى اربعة عشر مليون زائر
نعم العدد بالملايين وانا اتامل هذا الموقف وهذا العدد المذهل خطر ببالي امرا مهما وخطير وهو:
اذا كان هذا العدد الكبير ممن يسير في خط الحسين وفي زيارة الاربعين فمن الذي سار في العام الماضي وتحدى كل الصعاب لكي ينتخب هولاء المفسدين والسراق والقتله
في العام الماضي تم اعلان الثورة البنفسجية لتغير خارطة العراق بكم من سيء الى اسوء
في العام الماضي نفس القنوات التي تدعو للمالكي وعلاوي والحكيم ومقتدى هي نفسها اليوم المتحدث الرسمي باسم زيارة الاربعين وزوار الاربعين
في العام الماضي كنتم تتسابقون على صناديق الاقتراع لكي يفوز القتله والسراق
ومع هذه الصدمة قلت ماذا لو ان الحسين(عليه السلام) اراد ان يجري لقاء مع كل زائر لكي يساله من انتخبت ومن رشح من هولاء الذين كانوا ومازالوا في السلطة
فياترى ماذا يكون الجواب غير ان هولاء الملايين سيقولون نحن من انتخب المفسدين
اذن صدقت يافرزدق حين قلت للحسين (عليه السلام) ان اهل العراق قلوبهم معك وسيوفهم عليك
واليوم قلوب العراقيين مع الحسين وسيوفهم عليه بتنصيبهم هولاء القتله والعملاء والسراق اعداء الانسانية واعدا العراق وحلفاء امريكا وبرطانيا واسرائيل وحلفاء اعداء العراق
باسم الحسين يقتل شيعة الحسين
باسم الحسين يخدع شعب الحسين
من على منبر الحسين ينصب اعداء الحسين
وخير دليل هو:
بالامس الزحف المليوني لتنصيب المفسدين واليوم الزحف المليوني لزيارة الاربعين !!!
فانتم الباكون وانتم القاتلون
وانتم السائرون وانتم الغادرون
وانتم المظلومون وانتم الظالمون
ليتكم تثورون كما ثار التوابون
ولكن كيف تثورون وانتم على اصنامكم عاكفون
(مقتدى والحكيم وكبيركم السيستاني عميل الشرق والغرب)
وكيف تتوبون وانتم في خطيئتكم فرحون
فهذه فتنتكم ياعراقيون واتباعكم الاعمى لهولاء المزيفين سوف تاكل الاخضر واليابس
تاكل الحسين وشعب الحسين وبلد الحسين
في احد الايام وانا اشاهد مايسمى بالقنوات الشيعية وهي تبث النقل المباشر لزوار كربلاء وهم يقطعون مئات الكيلومترات مشيا على الاقدام نساء ورجالا
ومع مايرافق هذا المسير من صعوبة السير والبرد الشديد والمفخخات وو....
فقلت مااجمله من منظر وما اروعه من موقف في خط الحسين (عليه السلام) بحيث ان عدد الزائرين وصل الى اربعة عشر مليون زائر
نعم العدد بالملايين وانا اتامل هذا الموقف وهذا العدد المذهل خطر ببالي امرا مهما وخطير وهو:
اذا كان هذا العدد الكبير ممن يسير في خط الحسين وفي زيارة الاربعين فمن الذي سار في العام الماضي وتحدى كل الصعاب لكي ينتخب هولاء المفسدين والسراق والقتله
في العام الماضي تم اعلان الثورة البنفسجية لتغير خارطة العراق بكم من سيء الى اسوء
في العام الماضي نفس القنوات التي تدعو للمالكي وعلاوي والحكيم ومقتدى هي نفسها اليوم المتحدث الرسمي باسم زيارة الاربعين وزوار الاربعين
في العام الماضي كنتم تتسابقون على صناديق الاقتراع لكي يفوز القتله والسراق
ومع هذه الصدمة قلت ماذا لو ان الحسين(عليه السلام) اراد ان يجري لقاء مع كل زائر لكي يساله من انتخبت ومن رشح من هولاء الذين كانوا ومازالوا في السلطة
فياترى ماذا يكون الجواب غير ان هولاء الملايين سيقولون نحن من انتخب المفسدين
اذن صدقت يافرزدق حين قلت للحسين (عليه السلام) ان اهل العراق قلوبهم معك وسيوفهم عليك
واليوم قلوب العراقيين مع الحسين وسيوفهم عليه بتنصيبهم هولاء القتله والعملاء والسراق اعداء الانسانية واعدا العراق وحلفاء امريكا وبرطانيا واسرائيل وحلفاء اعداء العراق
باسم الحسين يقتل شيعة الحسين
باسم الحسين يخدع شعب الحسين
من على منبر الحسين ينصب اعداء الحسين
وخير دليل هو:
بالامس الزحف المليوني لتنصيب المفسدين واليوم الزحف المليوني لزيارة الاربعين !!!
فانتم الباكون وانتم القاتلون
وانتم السائرون وانتم الغادرون
وانتم المظلومون وانتم الظالمون
ليتكم تثورون كما ثار التوابون
ولكن كيف تثورون وانتم على اصنامكم عاكفون
(مقتدى والحكيم وكبيركم السيستاني عميل الشرق والغرب)
وكيف تتوبون وانتم في خطيئتكم فرحون
فهذه فتنتكم ياعراقيون واتباعكم الاعمى لهولاء المزيفين سوف تاكل الاخضر واليابس
تاكل الحسين وشعب الحسين وبلد الحسين