قرا منع بيع الخمر بحاجة الى قراءة مخابراتية وليس قانونية ادارية ، فقرار المنع يبدو انه قرار منظم يشمل جميع المدن الشيعية حصرا التي تقع تحت سيطرة الأحزاب الموالية لإيران .
ونحن نعلم ان الأحزاب التابعة الى إيران تحولت الى مافيات تمارس شتى انواع التجارة والأستيراد والتصدير ، حالها حال التنظيمات السنية التي هي الأخرى مافيا ضخمة ترتبط بأسواق الأردن وسوريا وتركيا وغيرها ، أما العصابات الكردية فمعروفة منذ نشوئها وهي تتاجر بالممنوعات والتهريب .
والقراءة المخابراتية لقرار منع بيع الخمر تقودنا الى فرضية ان هذا القرار جاء لخدمة الترويج لبيع المخدرات في العراق ، فمن المعروف ان ارباح المخدرات تقدر بملايين الدولارات ، ومن المؤكد ان عناصر الأحزاب الشيعية التي تمسك السلطة في بغداد وجميع المدن الشيعية .. هذه العناصر لاتترك فرصة الحصول على ارباح بملايين الدولارات تخرج من ايديها ، ومن اجل تحقيق أعلى نسبة من الأرباح كان لابد من منع منافس كبير للمخدرات هو الخمر ، فتم اتخاذ قرار منع بيعه وعندها سيتجه الناس الى البحث عن البدائل وسيكون امامها البديل الوحيد المتوفر هو المخدرات .
لاتستغربوا من عصابات الأحزاب السفلة ، فهم ارتكبوا جميع انواع الجرائم .. من فساد وسرقات وبيع للوطن ، وقتل طائفي ... لذا فأن التآمر على الشعب ومحاولة نشر تعاطي المخدرات فيه من اجل تحقيق أرباح مالية طائلة ، تعد خطوة طبيعية تقدم عليها مافيا الأحزاب بالأتفاق مع المافيا الإيرانية التي تشرف عليها المخابرات الإيرانية
ونحن نعلم ان الأحزاب التابعة الى إيران تحولت الى مافيات تمارس شتى انواع التجارة والأستيراد والتصدير ، حالها حال التنظيمات السنية التي هي الأخرى مافيا ضخمة ترتبط بأسواق الأردن وسوريا وتركيا وغيرها ، أما العصابات الكردية فمعروفة منذ نشوئها وهي تتاجر بالممنوعات والتهريب .
والقراءة المخابراتية لقرار منع بيع الخمر تقودنا الى فرضية ان هذا القرار جاء لخدمة الترويج لبيع المخدرات في العراق ، فمن المعروف ان ارباح المخدرات تقدر بملايين الدولارات ، ومن المؤكد ان عناصر الأحزاب الشيعية التي تمسك السلطة في بغداد وجميع المدن الشيعية .. هذه العناصر لاتترك فرصة الحصول على ارباح بملايين الدولارات تخرج من ايديها ، ومن اجل تحقيق أعلى نسبة من الأرباح كان لابد من منع منافس كبير للمخدرات هو الخمر ، فتم اتخاذ قرار منع بيعه وعندها سيتجه الناس الى البحث عن البدائل وسيكون امامها البديل الوحيد المتوفر هو المخدرات .
لاتستغربوا من عصابات الأحزاب السفلة ، فهم ارتكبوا جميع انواع الجرائم .. من فساد وسرقات وبيع للوطن ، وقتل طائفي ... لذا فأن التآمر على الشعب ومحاولة نشر تعاطي المخدرات فيه من اجل تحقيق أرباح مالية طائلة ، تعد خطوة طبيعية تقدم عليها مافيا الأحزاب بالأتفاق مع المافيا الإيرانية التي تشرف عليها المخابرات الإيرانية