شعار ممكن أن يرفع في كل دولة تحت عنوان ( من أجل الوطن ) وقد يكون من يجعل هذا الشعار مفعلا في ذاته وضميره هو من يستحق أن يقال عنه انه وطني ومواطن أصيل وغيور ويخدم وطنه...
فياترى من من الكتل والأحزاب والجهات في العراق سيرفع شعار ( من اجل العراق ) ليجسد هذا المعنى واقعا وفعلا وليس قولا او رسما على اللافتات والجدران والضوئيات ...
فلو أفترضنا ان هناك كتلة أو جهة من الجهات أو حزبا من الأحزاب رفع هذا الشعار وجسد عمليا هذا المقال بين أبناء الشعب الذي يتأمل يوما من الأيام أن يظهر من يوفر له العدل والأمان ويُشعِرهُ بأنه إنسان يعيش كخليفة في هذه الأرض فلة حصل هذا ياترى ما سيكون موقف الشعب العراقي من هذه الجهة او الكتلة التي نفترض أنها جسدت هذا الشعار على الساحة العملية....
أكيد والكل يرى من الشعب الجريح المظلوم المصلحة ان يكون هذا الحزب أو هذه الجهة التي تجسد هذا العمل واقعا ونزولا الى خدمة المواطن الوطن ان يكونوا هم الأب والأم التي تحتضن الأبناء فبعدها تكون النتيجة مقبولة لهم ...
ويكبر حبهم في قلوب المجتمع ...
فياترى هل المجتمع سيتخلى عنهم يوما ؟
هل المجتمع سيفكر ان يقوده غيرهم؟
هل المجتمع سيفكر ان يهملهم؟
ولو طرحنا الكثير من هل؟؟؟
لكان الجواب واحد أن الشعب مع من يضحي ويخدم ويربي ويعمل من أجله ...
الشعب سيكرم أشخاص هذه الجهة التي أفترضنا انها ستجسد ( من اجل العراق )
تجسيدا واقعيا عمليا فعليا لأنها هي المراد وهي التي تضحي وتحترق بهذا من اجل غيرها من أجل شعبها من اجل اهلها...
فإلى كل الكتل والجهات والاحزاب ...
الفرصة بيدكم لا تضيعوها فإنهاتمر كما تمر السحاب...
الفرصة موجودة بين أيديكم ...لا تفوتوها ...
فالعراق شعب يستحق أن يضحى لأجله؟؟
فإن كنتم تبحثون عن الدنيا فالإخلاص في العمل يأتي بها لكم
وإن كنتم تبحثون عن الآخرة فالإخلاص في العمل يأتي بها لكم
وفي كلا الحالين فإن الحال خير
اقول قولي هذا وانا اتأمل ان يستجيب ولو فردا ولو جهة ولو كتلة ولو حزبا واحدا....
(من اجل العراق)
فياترى من من الكتل والأحزاب والجهات في العراق سيرفع شعار ( من اجل العراق ) ليجسد هذا المعنى واقعا وفعلا وليس قولا او رسما على اللافتات والجدران والضوئيات ...
فلو أفترضنا ان هناك كتلة أو جهة من الجهات أو حزبا من الأحزاب رفع هذا الشعار وجسد عمليا هذا المقال بين أبناء الشعب الذي يتأمل يوما من الأيام أن يظهر من يوفر له العدل والأمان ويُشعِرهُ بأنه إنسان يعيش كخليفة في هذه الأرض فلة حصل هذا ياترى ما سيكون موقف الشعب العراقي من هذه الجهة او الكتلة التي نفترض أنها جسدت هذا الشعار على الساحة العملية....
أكيد والكل يرى من الشعب الجريح المظلوم المصلحة ان يكون هذا الحزب أو هذه الجهة التي تجسد هذا العمل واقعا ونزولا الى خدمة المواطن الوطن ان يكونوا هم الأب والأم التي تحتضن الأبناء فبعدها تكون النتيجة مقبولة لهم ...
ويكبر حبهم في قلوب المجتمع ...
فياترى هل المجتمع سيتخلى عنهم يوما ؟
هل المجتمع سيفكر ان يقوده غيرهم؟
هل المجتمع سيفكر ان يهملهم؟
ولو طرحنا الكثير من هل؟؟؟
لكان الجواب واحد أن الشعب مع من يضحي ويخدم ويربي ويعمل من أجله ...
الشعب سيكرم أشخاص هذه الجهة التي أفترضنا انها ستجسد ( من اجل العراق )
تجسيدا واقعيا عمليا فعليا لأنها هي المراد وهي التي تضحي وتحترق بهذا من اجل غيرها من أجل شعبها من اجل اهلها...
فإلى كل الكتل والجهات والاحزاب ...
الفرصة بيدكم لا تضيعوها فإنهاتمر كما تمر السحاب...
الفرصة موجودة بين أيديكم ...لا تفوتوها ...
فالعراق شعب يستحق أن يضحى لأجله؟؟
فإن كنتم تبحثون عن الدنيا فالإخلاص في العمل يأتي بها لكم
وإن كنتم تبحثون عن الآخرة فالإخلاص في العمل يأتي بها لكم
وفي كلا الحالين فإن الحال خير
اقول قولي هذا وانا اتأمل ان يستجيب ولو فردا ولو جهة ولو كتلة ولو حزبا واحدا....
(من اجل العراق)