أن أطروحة المعصوم(صلوات الله وسلامة عليه وعلى آبائه) وحسب قياسات أهل الدنيا الظاهرية يسجل عليها العديد من عناصر الضعف ...
ومن تلك العناصر التي تشكل على المعصوم ( روحي وزارواح العالمين لتراب مقدمه الفداء) ما يلي :-
1- يظهر الإمام(عليه السلام) وهو شاب في الثلاثين من العمر، ومثل هذا الأمر يسبب جرحاً وقرحاً وهتكاً لهيبة الحوزة العلمية والقيادة العليا المركزية للأمة وللمجتمع الإسلامي ، لأن هذا مخالف للعرف الحوزوي كما يدعي بعض الأصنام .
2- عدم انتماء المعصوم(عليه السلام) ظاهراً إلى العوائل التي ليس لها واجهات اجتماعية في الحوزة العلمية وفي غيرها ، ومثل هذه الأطروحة غير مرغوب فيها في الحوزة العلمية لأنها خلاف العرف الحوزوي كما يدعى.
3- حسب الأطروحة الظاهرية للمعصوم(عليه السلام) فأنه لا ينتسب إلى العوائل المعاصرة زماناً لظهوره الشريف وعليه سيسارع الأصنام وعبدة الدينار والدرهم بالطعن بنسبه الشريف ، وبإتهامه بالعمالة لجهة ما !!!
4- لا يعقل التزلف والمهادنة من المعصوم(عليه السلام) لأية جهة كانت وعلية فأنه(عليه السلام) لا يحصل على أي دعم مالي أو أعلامي من المؤسسات الدنيوية بل تنصب له العداء والحرب بكافة الوسائل .
5- من المستبعد جداً انتماء المعصوم(عليه السلام) إلى السلك الحوزوي ، وعليه فلا يكون طالباً في المراحل الدراسية الحوزوية من المقدمات أو السطوح أو البحث الخارج، وهذا مخالف جداً جداً للعرف الحوزوي ، فكيف ستقبل أطروحته(عليه السلام) بالأعلمية بل العصمة والإمامة ؟
6- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً في مرحلة البحث الخارج فلا نتصور وجود تقريرات له لبحوث أساتذته ، بل يستبعد جداً أي تقرير لمطلق الأساتذة ، فما هو الأثر العلمي الذي يفاضل به على الآخرين ؟!!
7- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً في مرحلة البحث الخارج ولم يكن مقرراً لأحد فلا يعقل تمييزه من بين طلبة البحث الخارج ، ولا يعقل حصوله على إجازة اجتهاد من أحد ، وهل يعقل احتياجه وحصوله على إجازة إجتهاد من أحد ؟!!
8- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً أصلاً وليس عنده أي تقرير ولا يوجد له خصوصية وتميز بين طلبة البحث الخارج وليس عنده إجازة اجتهاد من أحد ، فلا يعقل أنه سيعطي بحثاً خارجاً ، ولو أراد الشروع بتدريس البحث الخارج فلا نعقل حضور طلبة الحوزة في ذلك البحث ، وعليه فالإمام(عليه السلام) لا يمتلك ما يسمى بأهل الخبرة (حسب مصطلح الحوزة) ممن يشهد له بالاجتهاد والأعلمية.
ومن تلك العناصر التي تشكل على المعصوم ( روحي وزارواح العالمين لتراب مقدمه الفداء) ما يلي :-
1- يظهر الإمام(عليه السلام) وهو شاب في الثلاثين من العمر، ومثل هذا الأمر يسبب جرحاً وقرحاً وهتكاً لهيبة الحوزة العلمية والقيادة العليا المركزية للأمة وللمجتمع الإسلامي ، لأن هذا مخالف للعرف الحوزوي كما يدعي بعض الأصنام .
2- عدم انتماء المعصوم(عليه السلام) ظاهراً إلى العوائل التي ليس لها واجهات اجتماعية في الحوزة العلمية وفي غيرها ، ومثل هذه الأطروحة غير مرغوب فيها في الحوزة العلمية لأنها خلاف العرف الحوزوي كما يدعى.
3- حسب الأطروحة الظاهرية للمعصوم(عليه السلام) فأنه لا ينتسب إلى العوائل المعاصرة زماناً لظهوره الشريف وعليه سيسارع الأصنام وعبدة الدينار والدرهم بالطعن بنسبه الشريف ، وبإتهامه بالعمالة لجهة ما !!!
4- لا يعقل التزلف والمهادنة من المعصوم(عليه السلام) لأية جهة كانت وعلية فأنه(عليه السلام) لا يحصل على أي دعم مالي أو أعلامي من المؤسسات الدنيوية بل تنصب له العداء والحرب بكافة الوسائل .
5- من المستبعد جداً انتماء المعصوم(عليه السلام) إلى السلك الحوزوي ، وعليه فلا يكون طالباً في المراحل الدراسية الحوزوية من المقدمات أو السطوح أو البحث الخارج، وهذا مخالف جداً جداً للعرف الحوزوي ، فكيف ستقبل أطروحته(عليه السلام) بالأعلمية بل العصمة والإمامة ؟
6- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً في مرحلة البحث الخارج فلا نتصور وجود تقريرات له لبحوث أساتذته ، بل يستبعد جداً أي تقرير لمطلق الأساتذة ، فما هو الأثر العلمي الذي يفاضل به على الآخرين ؟!!
7- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً في مرحلة البحث الخارج ولم يكن مقرراً لأحد فلا يعقل تمييزه من بين طلبة البحث الخارج ، ولا يعقل حصوله على إجازة اجتهاد من أحد ، وهل يعقل احتياجه وحصوله على إجازة إجتهاد من أحد ؟!!
8- إذا لم يكن المعصوم(عليه السلام) طالباً أصلاً وليس عنده أي تقرير ولا يوجد له خصوصية وتميز بين طلبة البحث الخارج وليس عنده إجازة اجتهاد من أحد ، فلا يعقل أنه سيعطي بحثاً خارجاً ، ولو أراد الشروع بتدريس البحث الخارج فلا نعقل حضور طلبة الحوزة في ذلك البحث ، وعليه فالإمام(عليه السلام) لا يمتلك ما يسمى بأهل الخبرة (حسب مصطلح الحوزة) ممن يشهد له بالاجتهاد والأعلمية.
__________________