الرئيسية
أحدث الصور
من طرف كتب يوسف الساعدي في موقع الدار العراقية ما يأتي
ليوم نكشف أحد ( قرقوزات حكومة المالكي ) وهو الناطق بأسمها ... المعروف زيفا وبطلانا وبهتانا بالدكتور ( علي الدباغ ... وأليكم قصته )
أسمه ( علي محمد رضا كبابي ) ... كان يعمل صانعا عند والده ( محمد رضا كبابي ) في محل صغير يقع بين ضريحي الأمامين الحسين و العباس عليهما السلام , ويلقب ب( علي كبابي ) في مدينة كربلاء وكان يتردد على الكثير من تجار المدينة كونه كان يقوم بأيصال الكباب السفري الى محلات عملهم مما أدى هدا الامر الى أرتباطه بعلاقة وثيقة مع أحدهم الذي لديه صلات وعلاقات تجارية مع بعض الشركات التجارية في دولة الامارات فأقنع التاجر بافتتاح مطعم كبير للكباب , وهكذا استطاع علي كبابي من خلال هدا المشروع الوهمي الحصول على أكثر من 300 ألف دولار من التاجر الكربلائي المسكين وهرب ( أبو الكباب ) بهده الاموال الى جهة مجهولة وهي حادثة لا يزال يتداولها أهالي مدينة كربلاء ...وبعد فترة وجيزة وتسكع في الملاهي و النوادي الليلية واسرافه بصرف تلك المبالغ على ملداته أصبح لا يملك ( تومانا واحدا ) , فزج نفسه هنا وهناك الى أن وصل الى لندن , عندها تزوج هناك ورزق بطفلة .. الا أنه بعد ثلاثة أشهر قام بأيداعها في دور الأيتام حيث تبناها أحد المواطنين الانكليز وقام بتربيتها , الا ان ( الكبابي ) اشترط استلام مبلغ مقابل موافقته على هدا ( التبني) , حينها استلم عدة باونات مقابل السماح لذاك المواطن بأخد فلدة كبده .. وما ان عاد الى الامارات و التنقل هنا وهناك حتى ضحكت له الدنيا مع من ضحكت لهم بعد غزو وتدمير وحرق وأحتلال العراق .. فبدأ( علي كبابي) بأظهار نفسه كخبير في شؤون المرجعيات الدينية وبدأ يعطي لأسمه صبغة وصفة ( الدكتور ) وهي شهادة لا تمت للواقع بصلة حيث تم مفاتحة الجامعة التي ادعى أنه خريجها فأكدت أن هدا الشخص لم يحصل على شهادة الدكتوراه منها ولا حتى على شهادة الماجستير ولا يوجد له أسم في سجلاتها ...... وبصفتي كاتب هدا الموضوع وبما أمتلكه من معلومات مؤكدة أتحدى من خلال هدا المنبر أن يثبت ( علي كبابي ) المشهور ب ( علي الدباغ ) صحة الماجستير التي يحملها وليست الدكتوراه ... وعلى أي حال خلال دخول ( علي كبابي ) مع هدا الحزب أو ذلك الكيان السياسي أو مع هده العمامة أو تلك العباءة أستطاع أن يجمع ثروة من المال أستقطع منها سبعة آلاف باون فقط لشراء الطفلة التي باعها مند عشر سنوات بعد أن صحا ضميره مؤخرا ... فأذا كان هذا هو لسان حال الناطق بأسم حكومتنا يبيع فلدة كبده فلا غريب عليه وعلى أمثاله أن يبيعوا العراق ويقتلوا شعبه ...
وثائق دامغة ضد مكتب نوري المالكي
أسمه ( علي محمد رضا كبابي ) ... كان يعمل صانعا عند والده ( محمد رضا كبابي ) في محل صغير يقع بين ضريحي الأمامين الحسين و العباس عليهما السلام , ويلقب ب( علي كبابي ) في مدينة كربلاء وكان يتردد على الكثير من تجار المدينة كونه كان يقوم بأيصال الكباب السفري الى محلات عملهم مما أدى هدا الامر الى أرتباطه بعلاقة وثيقة مع أحدهم الذي لديه صلات وعلاقات تجارية مع بعض الشركات التجارية في دولة الامارات فأقنع التاجر بافتتاح مطعم كبير للكباب , وهكذا استطاع علي كبابي من خلال هدا المشروع الوهمي الحصول على أكثر من 300 ألف دولار من التاجر الكربلائي المسكين وهرب ( أبو الكباب ) بهده الاموال الى جهة مجهولة وهي حادثة لا يزال يتداولها أهالي مدينة كربلاء ...وبعد فترة وجيزة وتسكع في الملاهي و النوادي الليلية واسرافه بصرف تلك المبالغ على ملداته أصبح لا يملك ( تومانا واحدا ) , فزج نفسه هنا وهناك الى أن وصل الى لندن , عندها تزوج هناك ورزق بطفلة .. الا أنه بعد ثلاثة أشهر قام بأيداعها في دور الأيتام حيث تبناها أحد المواطنين الانكليز وقام بتربيتها , الا ان ( الكبابي ) اشترط استلام مبلغ مقابل موافقته على هدا ( التبني) , حينها استلم عدة باونات مقابل السماح لذاك المواطن بأخد فلدة كبده .. وما ان عاد الى الامارات و التنقل هنا وهناك حتى ضحكت له الدنيا مع من ضحكت لهم بعد غزو وتدمير وحرق وأحتلال العراق .. فبدأ( علي كبابي) بأظهار نفسه كخبير في شؤون المرجعيات الدينية وبدأ يعطي لأسمه صبغة وصفة ( الدكتور ) وهي شهادة لا تمت للواقع بصلة حيث تم مفاتحة الجامعة التي ادعى أنه خريجها فأكدت أن هدا الشخص لم يحصل على شهادة الدكتوراه منها ولا حتى على شهادة الماجستير ولا يوجد له أسم في سجلاتها ...... وبصفتي كاتب هدا الموضوع وبما أمتلكه من معلومات مؤكدة أتحدى من خلال هدا المنبر أن يثبت ( علي كبابي ) المشهور ب ( علي الدباغ ) صحة الماجستير التي يحملها وليست الدكتوراه ... وعلى أي حال خلال دخول ( علي كبابي ) مع هدا الحزب أو ذلك الكيان السياسي أو مع هده العمامة أو تلك العباءة أستطاع أن يجمع ثروة من المال أستقطع منها سبعة آلاف باون فقط لشراء الطفلة التي باعها مند عشر سنوات بعد أن صحا ضميره مؤخرا ... فأذا كان هذا هو لسان حال الناطق بأسم حكومتنا يبيع فلدة كبده فلا غريب عليه وعلى أمثاله أن يبيعوا العراق ويقتلوا شعبه ...
وثائق دامغة ضد مكتب نوري المالكي
واليكم الوثيقة 1
1: ولكن هناك كتاب وبخط اليد وبه ختم في الصدارة وختم في النهاية وهو موجه الى اعضاء محكمة تحقيق النزاهة، وصادر من المحكمة البدائية التي توجه لها أحد أفراد الحماية المطرودين أو المستقيلين وهو (منتصر نجاح هادي) وأفاد بقيام الدعو (حسين علي خصباك) وهو إبن شقيقة السيد (علي الدباغ) بإستلام رواتبه مع العلم أن السيد (منتصر نجاح) منقطع عن الدوام في متصف الشهر الثامن عام 2006 راجين تصديق أقواله.
2: وجاء في ثانيا: تم إجرراء التحري الأصولي من قبل هيئتنا فتبين فعلا قيام المدعو (حسين علي خصباك) بإستلام رواتب المدعو (منتصر نجاح هادي) وأن الأخير منقطع عن الدوام أصلا حيث وردنا كتاب وزارة الدفاع / فوج حماية وخدمات رئاسة أركان الجيش ذي العدد 3/150 في 16/6/2007 الذي يشير الى إستمرار (منتصر نجاح هادي) بالدوام حسبما مؤشر لديهم وأنه يستلم راتبه السيد (علي حسين خصباك) حسب مستند تسليم مبلغ شهر أيار لعام 2007 كما مثيت في الأوراق.
3: وجاء في النقطة ثالثا: ثم ورد كتاب موقع من السيد (علي الدباغ) موجه الى ف.ج.خ..ت.ع.ق.م ذس العدد (الرقم غير واضح) في 27/5/ يتضمن تأييد باستمرار المدعو (منتصر نجاح هادي) بالدوام وتخويل السيد (حسين علي خصباك) بأستلام رواتبه.
2: وجاء في ثانيا: تم إجرراء التحري الأصولي من قبل هيئتنا فتبين فعلا قيام المدعو (حسين علي خصباك) بإستلام رواتب المدعو (منتصر نجاح هادي) وأن الأخير منقطع عن الدوام أصلا حيث وردنا كتاب وزارة الدفاع / فوج حماية وخدمات رئاسة أركان الجيش ذي العدد 3/150 في 16/6/2007 الذي يشير الى إستمرار (منتصر نجاح هادي) بالدوام حسبما مؤشر لديهم وأنه يستلم راتبه السيد (علي حسين خصباك) حسب مستند تسليم مبلغ شهر أيار لعام 2007 كما مثيت في الأوراق.
3: وجاء في النقطة ثالثا: ثم ورد كتاب موقع من السيد (علي الدباغ) موجه الى ف.ج.خ..ت.ع.ق.م ذس العدد (الرقم غير واضح) في 27/5/ يتضمن تأييد باستمرار المدعو (منتصر نجاح هادي) بالدوام وتخويل السيد (حسين علي خصباك) بأستلام رواتبه.
اليكم الوثيقة 2
وهنا كتاب أخر وهو صادر من مكتب الدباغ وبتوقيعه الى فوج الحمايات يخول به إبن شقيقته (حسين علي خصباك) بإستلام الرواتب وتقيع الكتاب بتاريخ 4/2/2007
اليكم الكتاب الوثيقة 3
ماذا نشر عن علي الدباغ أيضا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] articles_2006/1006/dabaq_ 261006..htm
ماذا تعرف عن العميل علي الدباغ؟؟؟
شبكة البصرة
الى / الاخوة في شبكة موقع البصرة الغراء المحترمين
تحبة طيبة..
اود بيان بعض المعلومات التي وردتني من احدى قريبات احد العملاء المتنفذين في حكومة المالكي العميلة انه العميل علي الدباغ.
ارجو الاطلاع عليها وعرضها للنشر وحسب ماترونه في المكان المناسب اظهارا وكشفا لحقيقة اولئك الامعات الذين يحكمون اليوم عراقنا العظيم.
المعلومات تشير الى ان العميل المذكور كان يقيم في دولة الامارات العربية المتحدة ولازال يقضي معظم وقته في امارة دبي والشارقة عند حصوله على اية فرصة للهرب من جحيم المقاومة الوطنية الباسلة.
ان العميل علي الدباغ معروف عنه بانه من معاقري الخمر والنساء الساقطات فتعرف على امراة ثرية لبنانية الاصل كانت تقيم في الامارات واستمرت العلاقة بينهما حيث اتفقا على الزواج وكان الهدف من الزواج في ذهن العميل المذكور معروف للجميع وما ان رزقا ببنت حتى دبت الخلافات بينهما فاستطاع الاستحواذ على كل ماتملكه زوجته مما حدى بها الى طلب الانفصال والابتعاد عنه والعودة الى بلدها فحصل الاتفاق بين الزوجين على ان تكون البنت في حضانة والدها.. ولما كان المذكور من مرتادي الملاهي وحانات الخمور في دبي فقد ضاق ذرعا من تلك الطفلة البريئة ولم يجد احدا من اقاربه ليودعها لديهم فصمم على التخلص منها باي شكل من الاشكال فقام بفعلة شنيعه ورخيصه لايقدم عليها الا الساقطين من امثاله حيث باع ابنته الى احدى العوائل المقيمة في دولة الامارات العربية المتحدة.. وبعد غزو العراق واحتلاله من قبل الاعداء الامريكان وحلفائهم جاء معهم عملائهم الصغار وكان من بينهم العميل علي الدباغ حيث ظهر في الساحة السياسية كعنصر فاعل واستطاع ان يلم حوله جوق من العملاء والتافهين من امثاله فرشح نفسه في الانتخابات الاخيرة التي جرت موءخرا ليتصدر احدى القوائم الانتخابية والمهم في الامر انه عندما تقدم للترشيح فكر في فعلته الشنيعه بشأن بيع ابنته وان هذا الموضوع سيكون خطرا ووبالا عليه وعلى مستقبله اذا ما اثير ضده في حالة فوزه في الانتخابات فبدأ بالتفتيش عن ابنته التي باعها وبعد عناء طويل عثر عليها فقام بالتأثير على العائلة التي اشترتها مستغلا نفوذه السياسي والمادي حتى استطاع ان يستعيد ابنته لاحبا بها بل طمعا في المنصب والجاه الذي كان يحلم به. وجميعنا يعلم كم هي الاصوات التي حصل عليها والتي لاتتجاوز اصوات الاشخاص الذين لملمهم من هنا وهناك.
ولكون المذكور احد الابواق الصفوية والمهرجين لها واحد المسؤولين عن حالة الاحتقان الطائفي في العراق كونه يحمل نفسا طائفيا مقيتا فقد أسند اليه منصبا حساسا في الحكومة العراقية العميلة ليكون الناطق الرسمي لها.
بعد كل ماورد اعلان.. أتساءل هل مثل هؤلاء الاراذل قادرين على قيادة العراق العظيم والعمل على اعادة بنائه وبث روح المحبة والتسامح بين اطياف الشعب العراقي وأترك الحكم على هذا العميل الى العراقيين الاصلاء ليقولوا كلمتهم بحق هذا المجرم وتصرفاته وسلوكياته.والله من وراء القصد.
وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام.
شبكة البصرة
الخميس 4 شوال 1427 / 26 تشرين الاول 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] articles_2006/1006/dabaq_ 261006..htm
شبكة البصرة
الى / الاخوة في شبكة موقع البصرة الغراء المحترمين
تحبة طيبة..
اود بيان بعض المعلومات التي وردتني من احدى قريبات احد العملاء المتنفذين في حكومة المالكي العميلة انه العميل علي الدباغ.
ارجو الاطلاع عليها وعرضها للنشر وحسب ماترونه في المكان المناسب اظهارا وكشفا لحقيقة اولئك الامعات الذين يحكمون اليوم عراقنا العظيم.
المعلومات تشير الى ان العميل المذكور كان يقيم في دولة الامارات العربية المتحدة ولازال يقضي معظم وقته في امارة دبي والشارقة عند حصوله على اية فرصة للهرب من جحيم المقاومة الوطنية الباسلة.
ان العميل علي الدباغ معروف عنه بانه من معاقري الخمر والنساء الساقطات فتعرف على امراة ثرية لبنانية الاصل كانت تقيم في الامارات واستمرت العلاقة بينهما حيث اتفقا على الزواج وكان الهدف من الزواج في ذهن العميل المذكور معروف للجميع وما ان رزقا ببنت حتى دبت الخلافات بينهما فاستطاع الاستحواذ على كل ماتملكه زوجته مما حدى بها الى طلب الانفصال والابتعاد عنه والعودة الى بلدها فحصل الاتفاق بين الزوجين على ان تكون البنت في حضانة والدها.. ولما كان المذكور من مرتادي الملاهي وحانات الخمور في دبي فقد ضاق ذرعا من تلك الطفلة البريئة ولم يجد احدا من اقاربه ليودعها لديهم فصمم على التخلص منها باي شكل من الاشكال فقام بفعلة شنيعه ورخيصه لايقدم عليها الا الساقطين من امثاله حيث باع ابنته الى احدى العوائل المقيمة في دولة الامارات العربية المتحدة.. وبعد غزو العراق واحتلاله من قبل الاعداء الامريكان وحلفائهم جاء معهم عملائهم الصغار وكان من بينهم العميل علي الدباغ حيث ظهر في الساحة السياسية كعنصر فاعل واستطاع ان يلم حوله جوق من العملاء والتافهين من امثاله فرشح نفسه في الانتخابات الاخيرة التي جرت موءخرا ليتصدر احدى القوائم الانتخابية والمهم في الامر انه عندما تقدم للترشيح فكر في فعلته الشنيعه بشأن بيع ابنته وان هذا الموضوع سيكون خطرا ووبالا عليه وعلى مستقبله اذا ما اثير ضده في حالة فوزه في الانتخابات فبدأ بالتفتيش عن ابنته التي باعها وبعد عناء طويل عثر عليها فقام بالتأثير على العائلة التي اشترتها مستغلا نفوذه السياسي والمادي حتى استطاع ان يستعيد ابنته لاحبا بها بل طمعا في المنصب والجاه الذي كان يحلم به. وجميعنا يعلم كم هي الاصوات التي حصل عليها والتي لاتتجاوز اصوات الاشخاص الذين لملمهم من هنا وهناك.
ولكون المذكور احد الابواق الصفوية والمهرجين لها واحد المسؤولين عن حالة الاحتقان الطائفي في العراق كونه يحمل نفسا طائفيا مقيتا فقد أسند اليه منصبا حساسا في الحكومة العراقية العميلة ليكون الناطق الرسمي لها.
بعد كل ماورد اعلان.. أتساءل هل مثل هؤلاء الاراذل قادرين على قيادة العراق العظيم والعمل على اعادة بنائه وبث روح المحبة والتسامح بين اطياف الشعب العراقي وأترك الحكم على هذا العميل الى العراقيين الاصلاء ليقولوا كلمتهم بحق هذا المجرم وتصرفاته وسلوكياته.والله من وراء القصد.
وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام.
شبكة البصرة
الخميس 4 شوال 1427 / 26 تشرين الاول 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] articles_2006/1006/dabaq_ 261006..htm
