قتدى اللوطي ... ولجنة النزاهة ... والوقف الشيعي ...وفساد المالكي وابنه !!!
لاشك ان الاندماج او الاتفاق الذي حصل بين المالكي العميل الفارسي وقائد التيار الصدري اللوطي (مقتدى) وهو ناتج عن اتفاقيات مسبقة ابرمت بين الضدين او العميلين ولها مآرب او نتائج منها يبقى المالكي العميل رئيسا للوزراء ويرجع مقتدى اللوطي الى طائفيته العقائدية الاستبدادية لاجل اقصاء كل فكر يتزاحم مع فكرهم الجاهلي .
وهذا ما لمسه العراقيين في ظل السنوات الفائته .
والا ماذا يريد مقتدى من هذين الوزراتين والاصرار على توليهم وكذلك وزراتي الدفاع والداخلية ؟؟؟
ولو حللنا هذا عقليا لوجدنا ان هناك امور في الذهن والذاكرة لهؤلاء الحاقدين على العراق والعراقيين امثال المالكي الفارسي واللوطي مقتدى السلوكي وهي اعادة الفتنة الطائفية المشؤومة بين ابناء العراق الواحد والتي حصلت فس السنوات السابقة وكما هو معروف عن التيار الصدري وقائدهم الجاهل مقتدى اللوطي بأنه يريد الشعب العراقي بل كل الشعوب تتبعهم وتكون بأمرتهم والا (فالصك والقتل والتهجير والتطريد والتشريد وغيرها...) من الامور تتخذ بحق الذي لايلتحق بهم .
فهذه هي الافكار الضيقة والفاسدة التي يريد الاحتلال الفارسي تحقيقها بمساعدة مقتدى اللوطي والمالكي العميل من حيث الحصول على المساجد والحسينيات التابعة للوقف الشيعي وتكون تابعة لهم ومسيطرين عليها لنشر افكارهم الواهية البالية بحيث يسيطرون على العراق والعراقيين من الشمال الى الجنوب ويكونون خاضعين لهم ولكل ما يصدر منهم وبالحقيقة ما يصدر من اسيادهم في ايران وامريكا .
واخير يتضح لنا مما سبق ان حقيقة هذه المطالب ليس لخدمة العراق وانما من اجل تحقيق مصلحة اسياد مقتدى اللوطي في ايران واسياد المالكي العميل ايضا واشباع رغبات المالكي وابنه الفاسد احمد من خلال اقامة الحفلات والليالي الحمراء في المنطقة الخضراءوسرقة اموال الشعب العراقي من اجل الترفيه والتنزه بها في الخارج اي في امريكا ولندن وباريس بصحبة الفاسدات الفاجرات والراقصات الطاربات مثل ميلاد سري او هيفاء الحسيني ، وتدمير العراق وهذا مايريدوه فعلا واقصاء اهله الشرفاء .
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
وسيعلم الذين ظلموا العراق واهله البسطاء أي منقلب ينقلبون
لاشك ان الاندماج او الاتفاق الذي حصل بين المالكي العميل الفارسي وقائد التيار الصدري اللوطي (مقتدى) وهو ناتج عن اتفاقيات مسبقة ابرمت بين الضدين او العميلين ولها مآرب او نتائج منها يبقى المالكي العميل رئيسا للوزراء ويرجع مقتدى اللوطي الى طائفيته العقائدية الاستبدادية لاجل اقصاء كل فكر يتزاحم مع فكرهم الجاهلي .
وهذا ما لمسه العراقيين في ظل السنوات الفائته .
والا ماذا يريد مقتدى من هذين الوزراتين والاصرار على توليهم وكذلك وزراتي الدفاع والداخلية ؟؟؟
ولو حللنا هذا عقليا لوجدنا ان هناك امور في الذهن والذاكرة لهؤلاء الحاقدين على العراق والعراقيين امثال المالكي الفارسي واللوطي مقتدى السلوكي وهي اعادة الفتنة الطائفية المشؤومة بين ابناء العراق الواحد والتي حصلت فس السنوات السابقة وكما هو معروف عن التيار الصدري وقائدهم الجاهل مقتدى اللوطي بأنه يريد الشعب العراقي بل كل الشعوب تتبعهم وتكون بأمرتهم والا (فالصك والقتل والتهجير والتطريد والتشريد وغيرها...) من الامور تتخذ بحق الذي لايلتحق بهم .
فهذه هي الافكار الضيقة والفاسدة التي يريد الاحتلال الفارسي تحقيقها بمساعدة مقتدى اللوطي والمالكي العميل من حيث الحصول على المساجد والحسينيات التابعة للوقف الشيعي وتكون تابعة لهم ومسيطرين عليها لنشر افكارهم الواهية البالية بحيث يسيطرون على العراق والعراقيين من الشمال الى الجنوب ويكونون خاضعين لهم ولكل ما يصدر منهم وبالحقيقة ما يصدر من اسيادهم في ايران وامريكا .
واخير يتضح لنا مما سبق ان حقيقة هذه المطالب ليس لخدمة العراق وانما من اجل تحقيق مصلحة اسياد مقتدى اللوطي في ايران واسياد المالكي العميل ايضا واشباع رغبات المالكي وابنه الفاسد احمد من خلال اقامة الحفلات والليالي الحمراء في المنطقة الخضراءوسرقة اموال الشعب العراقي من اجل الترفيه والتنزه بها في الخارج اي في امريكا ولندن وباريس بصحبة الفاسدات الفاجرات والراقصات الطاربات مثل ميلاد سري او هيفاء الحسيني ، وتدمير العراق وهذا مايريدوه فعلا واقصاء اهله الشرفاء .
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
وسيعلم الذين ظلموا العراق واهله البسطاء أي منقلب ينقلبون